زوي، كلمة يونانية فريدة، تعني حياة. وقد إخترناها لفرادتها من بين جميع اللغات لأنها لا تقدم الحياة على أنها مفهوم بيولوجي يشترك فيه كل كائن حي، لكنها تعني الحياة في ملؤها، وكينونتها، ونوعيتها، وإستمرارها حتى ما بعد حياة الإنسان على الأرض، إلى الخلود.
من نحن
هي وجهة نظر للحياة، worldview، نحاول فيها أن نساعد أي إنسان ، بغض النظر عن معتقده أن يجد الحياة الحقيقية المشبعة في أي مرحلة من العمر، وتحت أي ظرف. وذلك من خلال إختيار الإنسان أن يعرف الله معرفة حقيقة وأن يختاره مركزاً الحياة.
زُوي، كلمة يونانية فريدة، تعني حياة. وقد إخترناها لفرادتها من بين جميع اللغات لأنها لا تقدم الحياة على أنها مفهوم بيولوجي يشترك فيه كل كائن حي، لكنها تعني الحياة في ملؤها، وكينونتها، ونوعيتها، وإستمرارها حتى ما بعد حياة الإنسان على الأرض، إلى الخلود.
وقد سميت أمنا حواء في الترجمة اليونانية، زُوي، لأنها أم كل حي.
الهدف
ماذا تريد أن تكون عندما تكبر؟
سؤال سمعناه كثيراً أيام الطفولة، وسار معنا حتى كبرنا.
إن حقيقة السؤال هو ليس ماذا نريد أن نعمل، لكن ما هو العمل الذي يقدم الشبع لحياتي، أو يحقق لي نوعية الحياة التي أحلم بها. التي قد تكون بيت، أسرة، ممتلكات، أصدقاء، سلطة، شهرة، مركز أو مال.
ما هي رغبة قلبك في الحياة؟
البعض منا حقق رغبته في العمل الذي أراده، لكن شوق القلب الحقيقي للحياة هو الأهم. فليس كل عمل أو وظيفة، أو مكانة أو جاه أو مال، يحقق الرغبة الحقيقية للحياة المشبعة.
زُوي حياة، تعتقد أن الرغبة الدفينة في قلب كل إنسان
هي رغبة في الحياة، في مفهومها السامي، والمشبع، والملئ بالروعة والحق والجمال.
قال الحكيم: “من يجدني “الحكمة” يجد الحياة ويجد رضى من عند الرب.” (أمثال 8: 35).
وقال المسيح: “…الحياة أفضل من الطعام” (لو 12: 23).
قال صاحب المزامير
“تُعَرِّفُنِي سَبِيلَ الْحَيَاةِ. أَمَامَكَ شِبَعُ سُرُورٍ. فِي يَمِينِكَ نِعَمٌ إِلَى الأَبَدِ.” (مز 16: 11)
“كَمَا يَشْتَاقُ الإِيَّلُ إِلَى جَدَاوِلِ الْمِيَاهِ هَكَذَا تَشْتَاقُ نَفْسِي إِلَيْكَ يَا اللهُ. عَطِشَتْ نَفْسِي إِلَى اللهِ إِلَى الإِلَهِ الْحَيِّ. مَتَى أَجِيءُ وَأَتَرَاءَى قُدَّامَ اللهِ!” (مز 42: 1، 2).
ثم تقول الكلمة المقدسة الآية التي إختارناها كشعار لنا
“فِيْهِ كانَتِ الحَياةُ” (يوحنا 1: 4)
ذلك يعني:
إن الواقع الأسمى، المطلق، الحقيقي، الأصيل، الذي تنبع منه كل الأشياء هو شخصٌ حي.
وهذه دعوة للحوار السامي الخلاق، مع كل شخص، بغض النظر عن التوافق أو الإختلاف، فالغرض هو الوصول لكيفية نوال هذه الحياة الحقيقة المشبعة، والمليئة بالروعة والحق والجمال.
مُصلَّى
١- الإنجيل
٢- التوحيد
٣- وما صلبوه
٤- الفرض
٥- القيامة من الموت
٦- الشريعة
٧- السراط المستقيم
٨- النجاة
٩- الرسول
١٠- من العار إلي الكرامة
١١- من الخوف إلى القوة
١٢- من النجاسة إلى الطهارة
١٣- الضلال والهدايا
مُصلَّى - الحقيقة وبس
الإنجيل وما هو؟ - مُصلَّى جزء 1 - الحقيقة وبس
التوحيد - مُصلَّى جزء 2 - الحقيقة وبس
آلام الرسول - مُصلَّى الجزء 3 - الحقيقة وبس
وما صلبوه (1) - مُصلَّى الجزء 4 - الحقيقة وبس
وما صلبوه (2) - مُصلَّى جزء4 - الحقيقة وبس
القيامة - مُصلَّى الجزء 5 - الحقيقة وبس
القيامة .. الحقيقة والتاريخ - مُصلَّى جزء 6 - الحقيقة وبس
الشريعة - مُصلَّى الجزء 7 - الحقيقة وبس
أهدنا السراط المستقيم - مُصلَّى الجزء 8 - الحقيقة وبس
الفرض - مُصلَّى جزء 9 - الحقيقة وبس
القصة - مُصلَّى الجزء 10 - الحقيقة وبس
من العار إلي الكرامة - مُصلَّى الجزء 11 - الحقيقة وبس
من الخوف إلي القوة - مُصلَّى الجزء 12 - الحقيقة وبس
من النجاسة إلي الطهارة - مُصلَّى الجزء 13 - الحقيقة وبس
الضلال والهداية - مُصلَّى الجزء 14 - الحقيقة وبس
فيديوهات الكلمة
فيديوهات
قراءة الأفلام بالعربي
GDE Error: Error retrieving file - if necessary turn off error checking (308:Permanent Redirect)